قررت اللجنة المكلفة بقراءة وتقييم الكتب المرشحة للجائزة، (صنف الشعر) التي ترأسها، أحمد هاشم الريسوني، منح «جائزة الشعر» مناصفة لكل من محمد علي الرباوي عن مجموعته «رياحين الألم»، ورشيد المومني عن ديوانه “من أي شيء”.
وقررت لجنة (السرد والإبداع الأدبي الأمازيغي والكتاب الموجه للطفل والشباب)، التي ترأسها عبد الكريم جويطي، بالإجماع حجب «جائزة الكتاب الموجه للطفل والشباب»، ومنح «جائزة السرد»، للكاتب إسماعيل غزالي عن روايته “قطط مدينة الأرخبيل”.
وفي صنف (الدراسات الأدبية والفنية واللغوية والدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية) التي ترأستها زهور كرام، فاز نزار التجديتي بـ «جائزة الدراسات الأدبية والفنية واللغوية» عن كتابه “الناظم السردي في السيرة وبناتها: دراسات فيما وراء العيان والخبر”.
أما «جائزة الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية» فعادت لخالد أنصار عن كتابه “Sibilants in Amazigh” (الأصوات الصفيرية في الأمازيغية)، فيما منحت «جائزة الإبداع الأدبي الأمازيغي» مناصفة لكل من حسن أوبراهيم أموري عن روايته “تيتبيرين تيحرضاض” (الحمامات العاريات)”، والطيب أمكرود عن ديوانه “أروكال” (جمر تحت الرماد).
وفي صنف (العلوم الإنسانية) قررت اللجنة، التي ترأسها أحمد شوقي بنبين، منح الجائزة مناصفة لبوبكر بوهادي عن كتابه “المغرب والحرب الأهلية الإسبانية 1936 – 1939، ويحيى اليحياوي عن كتاب”Ecosystème des données numériques”(بيئة المعطيات الرقمية)، وتقاسم «جائزة العلوم الاجتماعية»، التي ترأس لجنتها علي سدجاري، مناصفة يحيى بن الوليد عن كتابه «أين هم المثقفون العرب؟ سياقات وتجليات»، وإدريس مقبول عن كتابه «الإنسان والعمران واللسان، رسالة في تدهور الأنساق في المدينة العربية».
وآلت «جائزة الترجمة» التي ترأس لجنتها عبد النور خراقي مناصفة لكل من أحمد بوحسن عن ترجمته لكتاب «مغامرات ابن بطوطة: الرحالة المسلم في القرن الرابع عشر الميلادي»، ومحمد الجرطي عن ترجمته لكتاب «نهاية الحداثة اليهودية: تاريخ انعطاف محافظ».