“شارل أوندري جوليان” أول عميد كلية الآداب بالرباط كتب في فاتح نونبر 1960 مايلي”
” نمجد الثقافة العربية، لكننا نناضل على أبواب مدارس البعثة للحصول على مقاعد في المؤسسات الفرنسية.
النتيجة ستظهر في السنوات القليلة القادمة، سيكون في المغرب فئتان اجتماعيتان:
فئة المحضوضين الذين استفادوا من ثقافة غربية معطاة ببهاء وإنعام سيشغلون بها مناصب قيادية.
وكتلة محصورة في الدراسات العربية المهيكلة برداءة في الظروف الراهنة والتي ستحصرهم في الأطر المساعد.
بالصبر والمنهجية كانوا سيتمكنون من الحصول على نتيجة أخرى، تسمح بإعطاء جميع الأطفال فرص متساوية للمستقبل”.