المارينا جاهزة
و ومعلوم أن هذه العملية أهمت كذلك محيط الميناء ، خاصة الأسوار البرتغالية التي غيبها الجهل وانعدام الشعور بأهمية المحافظة على التراث التاريخي، وهو الأمر الدي يطبق أيضا على السور البرتغالي الذي كان يحصن المدينة على خطين انطلاقا من القصبة إلى الميناء، تماما على شاكلة السور الذي كان يحصن العاصمة لشبونة ومدنا تاريخية برتغالية أخرى داخل البرتغال أو في بلدان الإمبراطورية البرتغالية التي كانت، هي أيضا، لا تغيب عنها الشمس !!!..
..