• تسجيل الدخول
29 نوفمبر 2023 | 22:45 مساءً
  • مدير النشر: عبد الحق بخات
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا
  • إشهار
  • جريدة PDF
  • جريدة P D F
أي نتيجة
عرض كل النتائج
جريدة الشمال 2000
  • الرئيسية
  • أخبار الجهة
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع  جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة”   APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة” APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    شفشاون والماء  قصة عشق قديمة تخبو ريحها

    شفشاون والماء قصة عشق قديمة تخبو ريحها

    تقييم أهم مشاكل التراث الثقافي والمعماري لمدينة تطوان العتيقة

    تقييم أهم مشاكل التراث الثقافي والمعماري لمدينة تطوان العتيقة

    حماية المحيط الطبيعي وتثمينه بإقليم شفشاون:  ضرورة وليس ترفا تنمويا

    حماية المحيط الطبيعي وتثمينه بإقليم شفشاون: ضرورة وليس ترفا تنمويا

    إقليم شفشاون إلى أين؟ ! في ظل استفحال الأزمة و الجفاف والهجرة..

  • مجتمع
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    من حقنا أن نفرح..

    من حقنا أن نفرح..

    سلسلة مقالات حول القيم والنموذج التنموي المغربي ـ الحلقة الثانية : القيم : المفهوم والدلالات

    أهمية القـــــــــيم

    كأس العالم في قطر و التنمية في شفشاون..

    كأس العالم في قطر و التنمية في شفشاون..

    التغيرات المناخية: علينا تغيير السياسات والممارسات.. قبل فوات الأوان

    التغيرات المناخية: علينا تغيير السياسات والممارسات.. قبل فوات الأوان

    لحظة وفاء

    لحظة وفاء

  • مستجدات
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع  جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة”   APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة” APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    عمى الإرهاب من عمى البصيرة

    توقيف متهما بالنصب على مرشحين للهجرة السرية بإمزورن

    لقاء “مؤسسات الحكامة وإدارة حقوق الإنسان” بالمغرب

    لقاء “مؤسسات الحكامة وإدارة حقوق الإنسان” بالمغرب

    توقيع اتفاقية بين كلية الآداب وجمعية قدماء المعهد الحر بتطوان

    توقيع اتفاقية بين كلية الآداب وجمعية قدماء المعهد الحر بتطوان

    خطير.. “ولد الفشوش” يتباهى بنفوذه ويعرض حياة المواطنين للخطر بطنجة

    خطير.. “ولد الفشوش” يتباهى بنفوذه ويعرض حياة المواطنين للخطر بطنجة

    ذكرى المسيرة الخضراء .. الخطاب الملكي فرصة للتأكيد على المكانة الاستراتيجية والأولوية التي تمثلها إفريقيا للمملكة (أكاديمي)

    ذكرى المسيرة الخضراء .. الخطاب الملكي فرصة للتأكيد على المكانة الاستراتيجية والأولوية التي تمثلها إفريقيا للمملكة (أكاديمي)

    الحرب ليست نزهة

  • سياسة
    إشكالية “الحدود”   نظرة في “حدود” العالم العربي- الإسلامي

    إشكالية “الحدود”  نظرة في “حدود” العالم العربي- الإسلامي

    أية مهام للفلسفة في العصر الراهن؟ 1/2

    أية مهام للفلسفة في العصر الراهن؟ 1/2

    أفق جديد بين المغرب وإسبانيا

    أفق جديد بين المغرب وإسبانيا

    الجماعات الترابية تسلب إرادتها..

    الجماعات الترابية تسلب إرادتها..

    بوعياش: لا يمكن المساس بحق الجمعيات في وضع الشكايات

    بوعياش: لا يمكن المساس بحق الجمعيات في وضع الشكايات

    في فعل “الاستعمار”  المفهوم النظري والبعد العملي

    في فعل “الاستعمار” المفهوم النظري والبعد العملي

    لفتيت يدعو إلى عزل منتخبين بجماعات ترابية

    لفتيت يدعو إلى عزل منتخبين بجماعات ترابية

    مع عودة العلاقات..  هل يعاد فتح الثغرين المحتلين؟

    مع عودة العلاقات.. هل يعاد فتح الثغرين المحتلين؟

    ثلاثة أسئلة ليوسف البحيري حول التداعيات السياسية والقانونية للحرب الروسية على أوكرانيا

    ثلاثة أسئلة ليوسف البحيري حول التداعيات السياسية والقانونية للحرب الروسية على أوكرانيا

  • اقتصاد
    إنتاج الرقائق الإلكترونية بالمغرب: سياسة رائدة

    إنتاج الرقائق الإلكترونية بالمغرب: سياسة رائدة

    فتاح العلوي: الميزانية لا تسمح بدعم المحروقات

    فتاح العلوي: الميزانية لا تسمح بدعم المحروقات

    بحضور السكوري: افتتاح مؤتمر وزاري حول التشغيل

    بحضور السكوري: افتتاح مؤتمر وزاري حول التشغيل

    تكوين الوفر في الأقطار المتخلفة  للأستاذ المرحوم عبد العزيز بلال ترجمة الأستاذ المرحوم عبد اللطيف الخطيب

    تكوين الوفر في الأقطار المتخلفة للأستاذ المرحوم عبد العزيز بلال ترجمة الأستاذ المرحوم عبد اللطيف الخطيب

    المؤسسات الداعمة للاقتصاد الجهوي ورهان تحقيق التنمية

    المؤسسات الداعمة للاقتصاد الجهوي ورهان تحقيق التنمية

    تراجع حركة النقل الجوي بمطار الحسيمة الشريف الإدريسي بـ 77 في المائة

    تراجع حركة النقل الجوي بمطار الحسيمة الشريف الإدريسي بـ 77 في المائة

    طنجة المتوسط : الأنشطة المينائية تواصل النمو والمركب المينائي يكرس ريادته بالمتوسط

    طنجة المتوسط : الأنشطة المينائية تواصل النمو والمركب المينائي يكرس ريادته بالمتوسط

    هذا ما قاله المدير الإقليمي للتعليم بالحسيمة حول الدخول المدرسي في ظل تفشي وباء كورونا

    المغرب – اسبانيا.. الانتهاء من أشغال الربط الكهربائي..

    إطلاق أشغال بناء مدينة المهن والكفاءات بطنجة

    إطلاق أشغال بناء مدينة المهن والكفاءات بطنجة

  • دولية
    أوباما وسلطة الكلمات  Achille Weinberg , Obama et les pouvoirs des mots

    أوباما وسلطة الكلمات Achille Weinberg , Obama et les pouvoirs des mots

    من وزر السياسة التونسية زمن قيس..

    من وزر السياسة التونسية زمن قيس..

    منير دوناس يكتب: اتحاد المغرب الكبير.. المصير المشترك

    منير دوناس يكتب: اتحاد المغرب الكبير.. المصير المشترك

    المغاربة يتربعون على صدارة الأجانب المسجلين بالضمان الاجتماعي بإسبانيا

    المغاربة يتربعون على صدارة الأجانب المسجلين بالضمان الاجتماعي بإسبانيا

    بسبب المغرب..  الجزائر تعلق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع إسبانيا

    بسبب المغرب.. الجزائر تعلق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع إسبانيا

    إعلام حر و مستقل أساس لبناء عالم حر ومتوازن

    إعلام حر و مستقل أساس لبناء عالم حر ومتوازن

    رسميا: إعادة فتح حدود سبتة ومليلية المحتلتين

    رسميا: إعادة فتح حدود سبتة ومليلية المحتلتين

    تقرير يشيد بالتعاون الكبير بين المغرب وإسبانيا

    تقرير يشيد بالتعاون الكبير بين المغرب وإسبانيا

    مغرب اليوم ليس مغرب الأمس ..

    مغرب اليوم ليس مغرب الأمس ..

  • كتاب و أراء

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ..  (شعر لسان الدين ابن الخطيب أنموذجاً)

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون الحجاج في التواصل

    مواطن العبور في سيرة عبد الواحد القلالوسي

    مواطن العبور في سيرة عبد الواحد القلالوسي

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    ذكرى ثلاثةِ شعراء مغاربة رحلوا إلى عالم الخلود

    الشعر المغربي وجذور الشعر العربي المعاصر

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون الحجاج في التواصل

    المنظور السردي والفضاء الروائي في رواية ” كائنات محتملة ”  للقاص الروائي المغربي محمد عز الدين التاَّزي

    المنظور السردي والفضاء الروائي في رواية ” كائنات محتملة ” للقاص الروائي المغربي محمد عز الدين التاَّزي

  • فن و ثقافة
    الاقتباس بين الأدب والسينما  

    الاقتباس بين الأدب والسينما  

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    همسات

    خاطرة العشية

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    همسات

    خواطر مختلفة

    ليلة في الجحيم

    حدائق في الحلم وفي جوف الآبار

    -ماذا لو…-

    هكذا هي أشعاري

  • كتب، مراجع
    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    التناص مع أعلام القرآن الكريم

    التناص مع آيات بها ذكر للإنسان

    الفهرسة..  جنس تأليفي وتدوين علمي

    الفهرسة.. جنس تأليفي وتدوين علمي

    همسات على أعتاب الزمن

    همسات على أعتاب الزمن

    قراءات في الرواية العربية المعاصرة  نماذج  من المشرق والمغرب

    قراءات في الرواية العربية المعاصرة نماذج  من المشرق والمغرب

    العتبات النصية في رواية  «لودميلا»  للسورية لينا كيلاني

    العتبات النصية في رواية  «لودميلا»  للسورية لينا كيلاني

    التشوف إلى اصطلاحات ورموز التصوف

    التناص مع آيات بها ذكر لأعلام القرآن الكريم وقصصهم

    ذكرى ثلاثةِ شعراء مغاربة رحلوا إلى عالم الخلود

    الرواية المغربية: مسارها ـ ظواهرها ـ آليات اشتغالها ـ آفاقها   

  • رياضة
    سحر كرة القدم

    سحر كرة القدم

    الطب الرياضي بالمغرب.. التنظير والممارسة

    الطب الرياضي بالمغرب.. التنظير والممارسة

    قراءة في بلاغ الانفصال عن المدرب وحيد خاليلوزيتش

    قراءة في بلاغ الانفصال عن المدرب وحيد خاليلوزيتش

    بادو الزاكي يخبر إدارة اتحاد طنجة بقرار مصيري

    بادو الزاكي يخبر إدارة اتحاد طنجة بقرار مصيري

    المغرب التطواني يتعاقد مع شركة جديدة للأقمصة والمعدات الرياضية

    المغرب التطواني يتعاقد مع شركة جديدة للأقمصة والمعدات الرياضية

    الأندية المغربية تضع الكاف في ورطة كبيرة بسبب السوبر الإفريقي

    الأندية المغربية تضع الكاف في ورطة كبيرة بسبب السوبر الإفريقي

    عادل رمزي يضع شرطا أساسيا أمام الجامعة لتولي منصب المدرب المساعد

    عادل رمزي يضع شرطا أساسيا أمام الجامعة لتولي منصب المدرب المساعد

    بادو الزاكي يكشف عن لائحة اللاعبين والمباريات الودية التي سيخوضها اتحاد طنجة استعدادا للموسم الجديد من البطول

    بادو الزاكي يكشف عن لائحة اللاعبين والمباريات الودية التي سيخوضها اتحاد طنجة استعدادا للموسم الجديد من البطول

    حميد الوركة ل “الشمال”: رجوعي للمحمدية هو عودة للفريق الأم

    حميد الوركة ل “الشمال”: رجوعي للمحمدية هو عودة للفريق الأم

  • جريدة PDF
    • PFD
      • PDF2020
      • PDF2021
      • PDF2022
  • الرئيسية
  • أخبار الجهة
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع  جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة”   APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة” APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    شفشاون والماء  قصة عشق قديمة تخبو ريحها

    شفشاون والماء قصة عشق قديمة تخبو ريحها

    تقييم أهم مشاكل التراث الثقافي والمعماري لمدينة تطوان العتيقة

    تقييم أهم مشاكل التراث الثقافي والمعماري لمدينة تطوان العتيقة

    حماية المحيط الطبيعي وتثمينه بإقليم شفشاون:  ضرورة وليس ترفا تنمويا

    حماية المحيط الطبيعي وتثمينه بإقليم شفشاون: ضرورة وليس ترفا تنمويا

    إقليم شفشاون إلى أين؟ ! في ظل استفحال الأزمة و الجفاف والهجرة..

  • مجتمع
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    تعزية : الحاج مصطفى التمسماني بويعلاوي في ذمة الله

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    حدائق الفنيدق … المشروع الذي شوه سمعة الاستثمار و مجال العقار ببلادنا.

    من حقنا أن نفرح..

    من حقنا أن نفرح..

    سلسلة مقالات حول القيم والنموذج التنموي المغربي ـ الحلقة الثانية : القيم : المفهوم والدلالات

    أهمية القـــــــــيم

    كأس العالم في قطر و التنمية في شفشاون..

    كأس العالم في قطر و التنمية في شفشاون..

    التغيرات المناخية: علينا تغيير السياسات والممارسات.. قبل فوات الأوان

    التغيرات المناخية: علينا تغيير السياسات والممارسات.. قبل فوات الأوان

    لحظة وفاء

    لحظة وفاء

  • مستجدات
    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    مجانًا: “عملية أطلس” حملة وطنية لإغاثة منكوبي زلزال الحوز

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع  جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة”   APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    معهد ” ISMONTIC” بشراكة مع جمعية “مهنيي قطاع فنون الطباعة” APAG يحيي حفل نهاية الموسم التكويني لشعبة الطبع المعلوماتي (INFOGRAPHIE).

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    جمعية مهني فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها وتنتخب نبيل افزارن رئيسا لها بالإجماع

    عمى الإرهاب من عمى البصيرة

    توقيف متهما بالنصب على مرشحين للهجرة السرية بإمزورن

    لقاء “مؤسسات الحكامة وإدارة حقوق الإنسان” بالمغرب

    لقاء “مؤسسات الحكامة وإدارة حقوق الإنسان” بالمغرب

    توقيع اتفاقية بين كلية الآداب وجمعية قدماء المعهد الحر بتطوان

    توقيع اتفاقية بين كلية الآداب وجمعية قدماء المعهد الحر بتطوان

    خطير.. “ولد الفشوش” يتباهى بنفوذه ويعرض حياة المواطنين للخطر بطنجة

    خطير.. “ولد الفشوش” يتباهى بنفوذه ويعرض حياة المواطنين للخطر بطنجة

    ذكرى المسيرة الخضراء .. الخطاب الملكي فرصة للتأكيد على المكانة الاستراتيجية والأولوية التي تمثلها إفريقيا للمملكة (أكاديمي)

    ذكرى المسيرة الخضراء .. الخطاب الملكي فرصة للتأكيد على المكانة الاستراتيجية والأولوية التي تمثلها إفريقيا للمملكة (أكاديمي)

    الحرب ليست نزهة

  • سياسة
    إشكالية “الحدود”   نظرة في “حدود” العالم العربي- الإسلامي

    إشكالية “الحدود”  نظرة في “حدود” العالم العربي- الإسلامي

    أية مهام للفلسفة في العصر الراهن؟ 1/2

    أية مهام للفلسفة في العصر الراهن؟ 1/2

    أفق جديد بين المغرب وإسبانيا

    أفق جديد بين المغرب وإسبانيا

    الجماعات الترابية تسلب إرادتها..

    الجماعات الترابية تسلب إرادتها..

    بوعياش: لا يمكن المساس بحق الجمعيات في وضع الشكايات

    بوعياش: لا يمكن المساس بحق الجمعيات في وضع الشكايات

    في فعل “الاستعمار”  المفهوم النظري والبعد العملي

    في فعل “الاستعمار” المفهوم النظري والبعد العملي

    لفتيت يدعو إلى عزل منتخبين بجماعات ترابية

    لفتيت يدعو إلى عزل منتخبين بجماعات ترابية

    مع عودة العلاقات..  هل يعاد فتح الثغرين المحتلين؟

    مع عودة العلاقات.. هل يعاد فتح الثغرين المحتلين؟

    ثلاثة أسئلة ليوسف البحيري حول التداعيات السياسية والقانونية للحرب الروسية على أوكرانيا

    ثلاثة أسئلة ليوسف البحيري حول التداعيات السياسية والقانونية للحرب الروسية على أوكرانيا

  • اقتصاد
    إنتاج الرقائق الإلكترونية بالمغرب: سياسة رائدة

    إنتاج الرقائق الإلكترونية بالمغرب: سياسة رائدة

    فتاح العلوي: الميزانية لا تسمح بدعم المحروقات

    فتاح العلوي: الميزانية لا تسمح بدعم المحروقات

    بحضور السكوري: افتتاح مؤتمر وزاري حول التشغيل

    بحضور السكوري: افتتاح مؤتمر وزاري حول التشغيل

    تكوين الوفر في الأقطار المتخلفة  للأستاذ المرحوم عبد العزيز بلال ترجمة الأستاذ المرحوم عبد اللطيف الخطيب

    تكوين الوفر في الأقطار المتخلفة للأستاذ المرحوم عبد العزيز بلال ترجمة الأستاذ المرحوم عبد اللطيف الخطيب

    المؤسسات الداعمة للاقتصاد الجهوي ورهان تحقيق التنمية

    المؤسسات الداعمة للاقتصاد الجهوي ورهان تحقيق التنمية

    تراجع حركة النقل الجوي بمطار الحسيمة الشريف الإدريسي بـ 77 في المائة

    تراجع حركة النقل الجوي بمطار الحسيمة الشريف الإدريسي بـ 77 في المائة

    طنجة المتوسط : الأنشطة المينائية تواصل النمو والمركب المينائي يكرس ريادته بالمتوسط

    طنجة المتوسط : الأنشطة المينائية تواصل النمو والمركب المينائي يكرس ريادته بالمتوسط

    هذا ما قاله المدير الإقليمي للتعليم بالحسيمة حول الدخول المدرسي في ظل تفشي وباء كورونا

    المغرب – اسبانيا.. الانتهاء من أشغال الربط الكهربائي..

    إطلاق أشغال بناء مدينة المهن والكفاءات بطنجة

    إطلاق أشغال بناء مدينة المهن والكفاءات بطنجة

  • دولية
    أوباما وسلطة الكلمات  Achille Weinberg , Obama et les pouvoirs des mots

    أوباما وسلطة الكلمات Achille Weinberg , Obama et les pouvoirs des mots

    من وزر السياسة التونسية زمن قيس..

    من وزر السياسة التونسية زمن قيس..

    منير دوناس يكتب: اتحاد المغرب الكبير.. المصير المشترك

    منير دوناس يكتب: اتحاد المغرب الكبير.. المصير المشترك

    المغاربة يتربعون على صدارة الأجانب المسجلين بالضمان الاجتماعي بإسبانيا

    المغاربة يتربعون على صدارة الأجانب المسجلين بالضمان الاجتماعي بإسبانيا

    بسبب المغرب..  الجزائر تعلق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع إسبانيا

    بسبب المغرب.. الجزائر تعلق معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع إسبانيا

    إعلام حر و مستقل أساس لبناء عالم حر ومتوازن

    إعلام حر و مستقل أساس لبناء عالم حر ومتوازن

    رسميا: إعادة فتح حدود سبتة ومليلية المحتلتين

    رسميا: إعادة فتح حدود سبتة ومليلية المحتلتين

    تقرير يشيد بالتعاون الكبير بين المغرب وإسبانيا

    تقرير يشيد بالتعاون الكبير بين المغرب وإسبانيا

    مغرب اليوم ليس مغرب الأمس ..

    مغرب اليوم ليس مغرب الأمس ..

  • كتاب و أراء

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ..  (شعر لسان الدين ابن الخطيب أنموذجاً)

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ

    آليات تصريف الكلام في الخطاب الشعريّ

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون الحجاج في التواصل

    مواطن العبور في سيرة عبد الواحد القلالوسي

    مواطن العبور في سيرة عبد الواحد القلالوسي

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    ذكرى ثلاثةِ شعراء مغاربة رحلوا إلى عالم الخلود

    الشعر المغربي وجذور الشعر العربي المعاصر

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون الحجاج في التواصل

    المنظور السردي والفضاء الروائي في رواية ” كائنات محتملة ”  للقاص الروائي المغربي محمد عز الدين التاَّزي

    المنظور السردي والفضاء الروائي في رواية ” كائنات محتملة ” للقاص الروائي المغربي محمد عز الدين التاَّزي

  • فن و ثقافة
    الاقتباس بين الأدب والسينما  

    الاقتباس بين الأدب والسينما  

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    همسات

    خاطرة العشية

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    مَظاهِرُ الشِّعْرية في ديوانِ شاعِرِ الْحَمْراء مُحمد بْن إبْراهيم

    أحاديث فكرية

    أحاديث فكرية

    همسات

    خواطر مختلفة

    ليلة في الجحيم

    حدائق في الحلم وفي جوف الآبار

    -ماذا لو…-

    هكذا هي أشعاري

  • كتب، مراجع
    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    فيليب بروطون  الحجاج في التواصل

    الحجاج في التواصل

    التناص مع أعلام القرآن الكريم

    التناص مع آيات بها ذكر للإنسان

    الفهرسة..  جنس تأليفي وتدوين علمي

    الفهرسة.. جنس تأليفي وتدوين علمي

    همسات على أعتاب الزمن

    همسات على أعتاب الزمن

    قراءات في الرواية العربية المعاصرة  نماذج  من المشرق والمغرب

    قراءات في الرواية العربية المعاصرة نماذج  من المشرق والمغرب

    العتبات النصية في رواية  «لودميلا»  للسورية لينا كيلاني

    العتبات النصية في رواية  «لودميلا»  للسورية لينا كيلاني

    التشوف إلى اصطلاحات ورموز التصوف

    التناص مع آيات بها ذكر لأعلام القرآن الكريم وقصصهم

    ذكرى ثلاثةِ شعراء مغاربة رحلوا إلى عالم الخلود

    الرواية المغربية: مسارها ـ ظواهرها ـ آليات اشتغالها ـ آفاقها   

  • رياضة
    سحر كرة القدم

    سحر كرة القدم

    الطب الرياضي بالمغرب.. التنظير والممارسة

    الطب الرياضي بالمغرب.. التنظير والممارسة

    قراءة في بلاغ الانفصال عن المدرب وحيد خاليلوزيتش

    قراءة في بلاغ الانفصال عن المدرب وحيد خاليلوزيتش

    بادو الزاكي يخبر إدارة اتحاد طنجة بقرار مصيري

    بادو الزاكي يخبر إدارة اتحاد طنجة بقرار مصيري

    المغرب التطواني يتعاقد مع شركة جديدة للأقمصة والمعدات الرياضية

    المغرب التطواني يتعاقد مع شركة جديدة للأقمصة والمعدات الرياضية

    الأندية المغربية تضع الكاف في ورطة كبيرة بسبب السوبر الإفريقي

    الأندية المغربية تضع الكاف في ورطة كبيرة بسبب السوبر الإفريقي

    عادل رمزي يضع شرطا أساسيا أمام الجامعة لتولي منصب المدرب المساعد

    عادل رمزي يضع شرطا أساسيا أمام الجامعة لتولي منصب المدرب المساعد

    بادو الزاكي يكشف عن لائحة اللاعبين والمباريات الودية التي سيخوضها اتحاد طنجة استعدادا للموسم الجديد من البطول

    بادو الزاكي يكشف عن لائحة اللاعبين والمباريات الودية التي سيخوضها اتحاد طنجة استعدادا للموسم الجديد من البطول

    حميد الوركة ل “الشمال”: رجوعي للمحمدية هو عودة للفريق الأم

    حميد الوركة ل “الشمال”: رجوعي للمحمدية هو عودة للفريق الأم

  • جريدة PDF
    • PFD
      • PDF2020
      • PDF2021
      • PDF2022
أي نتيجة
عرض كل النتائج
جريدة الشمال 2000
أي نتيجة
عرض كل النتائج
المنزل كتب، مراجع و دراسات

التناص في الإنجاز النقدي نموذج محمد بنيس 2-2

الشمال 2000 قبل الشمال 2000
18 أكتوبر، 2021
في كتب، مراجع و دراسات
0
التناص في الإنجاز النقدي نموذج محمد بنيس 2/1
  • فيسبوك
  • واتساب
  • تويتر
  • لينكدين
  • Pinterest

متهما إياه باستغلال عواطف الأقدمين(29). وكان د. محمد بنيس محقا في أن يرد مثل هذه النظرة الضيقة إلى العلاقة بين النصوص، قلتُ: يورد بعد ذلك ثلاثة من الأمثلة من الشعر المغربي المستحضر للشعر القديم (السرغيني-المتنبي/بنسالم الدمناتي- طرفة/الكنوني- المعري).

وكانت تعقيبات الباحث عقب كل مثال على النمط:

  • «فالشاعر محمد السرغيني يعيد كتابة بيت المتنبي في قصيدته بعدما قام بامتصاص البيت الأصلي حتى أنه ابتعد عن كونه مجرد صدى للمتنبي واستقل بتركيبه الخاص الذي يجعل المتنبي مستمرا ومتدفقا في النص الشعري المعاصر عند السرغيني(30)».

-«إن ما فعله بنسالم الدمناتي هو امتصاص بيت طرفة وإعادة كتابته في سياق لا علاقة له بالسياق الذي وردت[كذا] فيه(31)».

-«ونلاحظ أن محمد الخمار الكنوني أعاد كتابة أبيات المعري وفق قانون الامتصاص، كما فعل الشاعران السابقان، وهذا القانون هو الذي حول تركيب المعري عن مجراه الطبيعي، وقذف به في تركيب ثان له حراراته[كذا] التي لا تخطئها العين المجرِّبة(32)».

وأرى أن لا جدوى من إيراد مزيد من الأمثلة والشواهد، لأن هذه التعقيبات المقتضبة هي الطريقة الوحيدة التي اتبعها الباحث في جميع النماذج التي تناولها بالدرس. فبعد أن يلاحظ أو يخمن بأن نصا ما يستحضر نصا آخر، يورده دون أن يدل القارئ على مظان التناص؛ ثم لا يحدد مواضع التشابه والاختلاف بين ما تعالق من النصين حتى نستسيغ حكمه النهائي؛ بكون هذا امتصاصا وذلك اجترارا وآخر حوارا كما فعل، مثلا، ابن رشيق، وبكفاءة عالية في “قراضة الذهب”. هذا على ما يسم به الباحثُ النقد القديم من تخلف. واحتجاجا لذلك نأخذ أي نموذج للباحث من “تحاليله” للنصوص الشعرية، وهو المستفيد من منجزات الحداثة، نأخذه، قصد مقارنته مع طريقة ابن رشيق –على افتقاره إلى هذه المنجزات- لتبين الفرق. وليكن النموذج مثلا، ما قاله الباحث عن “محمد الخمار الكنوني” في استحضاره “المعري” في المثال السابق، حيث جاء تحليله ذاك تعقيبا على قول الكنوني:

ها أنتم تحت الأرض،

ألِبَعثٍ أو ميلادٍ آخَرَ مِن هذا الرَّحم الأرضي؟

أأقول: بعيدا

فالأرض أمامي موت في موت، قبر في قبر

أ أقول: قريبا(33 )

وقول المعري [خفيف]:

خَفِّفِ الـــوَطْءَ مــا أَظُنُّ أَدِيم الْـ

ـأَرْضِ إِلا مِـــنْ هَـذِه الأَجْسَـــــادِ

رُبَّ لَحْد قَدْ صَارَ لَحْدًا مِـــــرارًا

ضَاحِكٍ مِــنْ تَزَاحُمِ الأَضْدَادِ(34).

فإذا كان قول د. محمد بنيس هو ذاك، وقد خلص منه بسرعة، فإن ابن رشيق أقام على هذه القضية كتابا هو قراضة الذهب، بيد أنه لن يهمنا هنا غير جزء يسير نقيم به الحجة إن استقامت؛ فقد كان ابن رشيق رثى المعز بن باديس (ت 438 هـ) بكلمة منها: [الطويل]:

أَلَم تَرَهُمْ كَيْفَ اسْتَقَـلُّـوا بِهِ ضُحـىً

إلى كَنَـفٍ مـن رَحْمَةِ اللَّهِ واسِـعِ

أمــاَمَ خَميسٍ مَـاجَ في البَرِّ بَـحْـرُهُ

يَــسيرُ كمَـتْنِ اللُّجّـةِ الــمُــتـدافِعِ

إذَا ضَرَبَـتْ فيه الـطـبـولُ تـتَابَعـتْ

بِـهِ عـَذَبٌ تَحْكِي ارتِعادَ الأصابعِ

تَـجَـاوُبَ نَـوْحٍ بَاتَ يُـنْدَبُ شَجْـوُهُ

وأَيْدي ثَكَالَى فُوجِئَتْ بــالـفَواَجِعِ( 35)

واستحسن منها أبو الحسن عليُّ بنُ القاسم اللَّواتيُّ البيتين الأخيرين فعارضه، في ذلك، بعضهم بأن ادعى عليهما السرقة من بيتين لأستاذ ابن رشيق: عبدِ الكريم النَّهشلي حيث يقول: [المنسرح]:

قَـد صـاغَ فــيهِ الــغَمامُ أدمُـــعَه

دُرًّا وروَّاهُ جَــدْوَلٌ غَــــمْــــرُ

يَجيشُ فيهِ كـَــأَنّـــَما رَعَــشَــــتْ

إِلـــيـْــكَ مِنْهُ أَناَمِلٌ عَـــــــشْرُ(36 )

فبعد إيراد ابن رشيق لهذه الأبيات التي أدُّعيَ عليه فيها السَّرَقُ من أستاذه النهشلي، قال: «فإن كان المعترِض أراد ذِكرَ هذا الارتعاد والارتعاش وذكرَ الأصابع والأنامل فَصَدَق، إلا أن هذا لا يعد سرقة في السَّرَق لعلل شتى؛ منها أن القصد غير واحد…ولو أن هذا الناقد بصير لنظر نظر تحقيق وتأمَّل تأمُّل رفيق فعرف بُعد ما بين المقصدين على قرب ما بين اللفظين…وليس لفظة الارتعاش من خاص البديع فيُعدَّ سرقة كما عُدَّ علينا. وما الذي يشبه أنامل شيخ قائمةً ترتعش كِبَرا حتى شبه عبد الكريم بها ذلك الزبد المقبَّب منبعثا عن مسقط النهر، مِن أصابع ثكلى مبسوطةٍ ترتعد طيشا وجزعا عند مفاجأة المصيبة على عادات النساء، شبهتُ أنا بها تلك العَذَبَ الخافقة!؟(37)».

ففي هذه الفقرة، كما يرى القارئ، يبرز ابن رشيق، بوضوح، موضع التقاطع أو التشابه بين النصين، ولا يكتفي بذكره مجملا وإنما يعدد عناصره الذاتية بدقة؛ وهي “الارتعاد” و”الارتعاش” و”الأصابع” و”الأنامل”، ثم يأخذ بعد ذلك في بيان اختلاف المقصدين بين الشاعرين باختلاف الموضوعين؛ فالبعد، وليس الاختلاف فقط، لا شك شاسع كما يقرر ابن رشيق بين زبد الماء وبين العذب الخافقة وهي خرق ألوية الجيش(38 ). وبعد هذا التمييز بين المقصدين والغرضين يأخذ الناقد في بيان أوجه الاختلاف الكامنة بين عناصر الصورة الأكثر دقة ففصلها مظهرا ومخبرا، وكانت كما يلي:

النهشلي ابن رشيق
أ – أنامل قائمة أ – أصابع مبسوطة
ب – شيخ ب – ثكلى
ج – ترتعش ج – ترتعد
د – كبرا د -طيشا وجزعا (عند مفاجأة المصيبة)
هـ – الزبد المقبب هـ – العذب الخافقة
و – مسقط النهر و – [الجيش].

 

فهذه عمليات تحويل وقلب واضحة لكثير من عناصر نص النهشلي مارسها عليه نص ابن رشيق (ف”أنامل” ليست هي “أصابع”، و”قائمة” ضد “مبسوطة” و”شيخ” يخالف “ثكلى” في أكثر من مقوم…الخ). وهذا هو المطلوب من دارسي التناص فعله، هو أن يفككوا النصين إلى عناصرهما الأولية حتى يتبينوا مواطن التشابه والاختلاف ومواضع ودرجات التحويل في كل عنصر على حدة(39 )، وحاصل هذه التحولات وأنواعها هو الذي يبرز درجة “انزياح” النص الثاني عن خط سير النص الأول وإن كانا من قبل متقاطعين. ولا مجال للمقارنة بعد هذا بين طريقة ابن رشيق العلمية وطريقة د. محمد بنيس الساقطة في الأحكام العامة والتحليلات النمطية البعيدة كل البعد عن مكونات النص رغم وفرة أدوات تفكيكه في المناهج الحديثة! ثم إن الباحث لا يجانب الصواب فقط في مثل هذه الأحكام العامة والتعقيبات المختزلة، بل يبدو منه غير قليل من التعسف في بعض تأويلاته، كقوله مثلا وهو يتحدث عن امتصاص الشعر المعاصر للقرآن الكريم، بأن القرآن: «يسيطر على شعرائنا، ويطلع من بين أصابعهم في كل دفقة شعرية، يمتصونه ويعيدون كتابته، ولكنهم يخافون محاورته. إن القرآن يظل دائما نصا مقدسا عند الشاعر المغربي المعاصر»(40). ويظهر هذا التعسف في الجمع بين كثرة اللجوء إلى القرآن الكريم وبين الخوف منه وبين القداسة. ثم لنا أن نتساءل أيضا عن هذا الخوف، أهو متواتر في كل قوانين الامتصاص أم أنه مختص بالقرآن الكريم وحده ؟ إن القوانين التي استخرجها د. محمد بنيس من خلال تطبيقاته جاءت كما يلي :

  • قانون حوار واحد فقط( 41)
  • وسبعة عشر (17) قانون امتصاص؛ يتوزعها التناص مع الشعر المعاصر والقديم والكلام اليومي لم يعتر فيها الخوف أيا من الشعراء ! إلا ما تعلق بالقرآن الكريم.

ثم، أخيرا، فإن هذا العدد ذاته لقوانين الامتصاص مما يدل –حسب تقسيم التدرج الذي تبناه الباحث- على أن الشعر “المعاصر” لم يحن وقته بعد، لأن المفترض –وهو شعر الطليعة- أن يغلب فيه قانون الحوار، لا قانون الامتصاص الخاص بالشعر الحر!.

لا نريد من هذا أن نقوِّل الباحث ما لم يقل، ولكن يكفي أن تكون تلك إشارة إلى التشويش الكامن في المصطلح والمنهج والرؤية الناتج عن عدم التروي، وعن اتباع الإيديولوجي في التحليل، مع شيء غير قليل من التعالي على القديم…يقول الباحث: «وما يرغمنا على اقتسام آلام القراءة بالنسبة للشعر العربي الحديث، هو أن قانون التداخل النصي لم يعد كما كان عليه في قديم الشعر العربي القائم على النسيان، فالتقليدية تعلي من شأن الذاكرة فيما تعطي الوظيفة القضائية مكان الامتياز والفحولة»(42). بينما تنفي الوظيفةُ التملكية، التي تسم بعض الشعر المعاصر، الاجترار والتكرار في نظره، فيكون للامتصاص والحوار «سلطة بداية بناء مسكن حر تعلن عنه إيقاعات الذات الكاتبة باستمرار(43)».

والذي من الجدير تسجيله هو أن الباحث طور أدواته بشكل كبير جدا في أطروحته وإن كان قد بقي مشتغلا على نفس القوانين السابقة.

فمن إيجابيات الأطروحة أن الباحث، فيما يتعلق بموضوعنا، اعتمد على الشرح والتحليل وإبراز العناصر الذاتية للمتناصين وتبين عمليات التحويل والقلب مما يعتبر خوضا في صميم التناص؛ ومن ذلك تحليله لقصيدة أدونيس “هذا هو اسمي”؛ فقد لاحظ بأن هذا العنوان( 44)ذو صلة بالقرآن، وخاصة أسماء الله الحسنى حيث «تتحول الأسماء إلى اسم، وهو تحول يتدخل فيه قانون الحوار الذي أساسه القلب والنفي والتعارض أو المحو…وهذا التداخل النصي المكثف يكشف لنا عن أهمية قلب الخطاب الديني عبر مقاطع النص …واجتلابُ هذا القلب للدلالة الدينية مثبت في قصيدة رامبو (فصل في الجحيم) حيث الابن العاق يكون مصدر كل الانقلابات النصية(45)».

إن الإنجيل والقرآن، في نص أدونيس، يتحولان، كما يرى د. محمد بنيس، إلى سيافين، والأرض الوردة نقيضهما ونقيض السماء، وفي المقطع الرابع من القصيدة يصير الكتاب “كتبا”، وهذه الكتب ليست منزلة من لدنه تعالى، وإنما هي مستنزلة من قبل البشر لأغراض في أنفسهم، ثم يصير الكتاب في المقطع الخامس «كفنا ويكون الله كالشحاذ مآله السقوط في تابوته»(46). قلت، أخيرا وجد د. محمد بنيس من لا يخاف القرآن –خارج المغرب- وقد كانت منه شكوى في بحثه السابق، من عدم وجود حوار للقرآن. ومع ذلك، فأن يصف الباحث هذه الآليات بأنها آليات قلب وتحويل وصيرورة أو تماثل وتشابه…فمما لا يختلف معه فيه أحد، لأنه وصف تطبعه الروح العلمية لخصائص التفاعل النصي، أما أن يعتبر ذلك “حوارا”، بمعنى أنه “أرقى” تعامل مع القرآن الكريم، فأظن أنه داخل في إطار الإيديولوجي، ومن حق قارئ آخر، في هذا المستوى، أن يعتبر ما قام به أدونيس تدنيسا للمقدس وتقديسا للمدنس، وتطاولا فرعونيا على الذات الإلهية، لا دخل له بشعرية ولا بشاعرية. و”قانون الحوار” هذا، بعدُ، مسألة نسبية؛ لأن ما يعتبره الباحث “حوار” للذات الإلهية، هو في نفس الوقت “اجترار” لما في قصيدة “رامبو” من قبل “أدونيس”! ألم يقل الباحث نفسه بالحرف: «واجتلاب هذا القلب للدلالة الدينية مثبت في قصيدة “رامبو”؛ “فصل في الجحيم حيث الابن العاق “le mauvais sang” يكون مصدر كل الانقلابات النصية»!؟(47) أليس هو الذي يقول: «ومعنى هذا أن نص “أدونيس” وهو يحول النص الغائب الثابت [النص الديني] يعتمد هو ذاته على نص غائب آخر له النفي والتقويض. إنه النص الصوفي وشعر “رامبو” أساسا»؟(48) هو إذن محض “اجترار” بمقاييس الباحث نفسها، ولكنه هنا، عندما يتعلق الأمر بشاعر غربي مثل “رامبو” يكن له كامل الاحترام ! يتحاشى استعمال المصطلح، ويسمي الأشياء بغير أسمائها، فهو “هجرة نص”!، ووسيلة من وسائل قانون الحوار استعملها أدونيس، لأن «قانون الحوار معرفة تواجه معرفة»(49) كما يقول الباحث، ولكن ينبغي أن تكون هذه المعرفة عبارة عن محارَبة للمرجعية الأصيلة، بأخرى غير أصيلة كما هو الحال هنا، وإلا كانت عنده محض اجترار=فالمواجهة، إذن، ينبغي أن تكون ضد القرآن لا بالقرآن عند د. محمد بنيس، لأن المواجهة به، وبقدرة قادر، لا تدخل عنده ضمن “معرفة تواجه معرف” !.

-والخطاب الثقافي هو النص الغائب الثاني الذي يكتشفه الباحث في نص أدونيس، دون أن يتغير لديه قانون التداخل النصي الذي هو الحوار(50): «وما يتصدى له أدونيس بالمحو وبقانون الحوار هو “الغبار التراثي” ، لذلك يعيد قراءة تاريخ الكلمة الثابتة لتأسيس “لغة النصل”»(52).

-أما الخطاب السياسي، وهو النص الغائب الثالث في شعر أدونيس فلا يسيره أيضا غير قانون الحوار والمحو لخطاب مقترن بالمقدس ومنتجيه في البلاد العربية(53 ). وفي نفس الإطار يتناول الباحث قصيدة محمود درويش “أحمد الزعتر” مشيرا إلى وفرة النصوص المتداخلة مع هذه القصيدة، إلا أن الباحث يركز على النوى الرئيسة ويقول: «إن الخطابين التاريخي والسياسي هما النواة المركزية للنص الغائب في هذه القصيدة»(54). ومنذ العنوان يبحث عن موقع القصيدة انطلاقا من مكون العنوان؛ فيرى أن “أحمد” هو أحد أسماء نبي الإسلام، وثانيهما “الزعتر” وهو اسم المخيم الفلسطيني في بيروت، والجمع بينهما هو جمع بين منتصر ماضيا ومحاصر حاضرا. أما الخطاب السياسي فيفضح فيه التناص هنا قول الأنظمة العربية المخالف لأفعالها تجاه الفلسطيني، كما يفضح الخطاب الصهيوني في إيديولوجيته ودعواه في كون أرض فلسطين أرضه الموعودة( 55). وإلى جانب هذين الخطابين هناك الخطاب الديني و«هذا ما يُجَسدنه اسم “أحمد” الذي هو من ناحية يومي وعادي…وهنا نلتقي مرة أخرى مع مفهوم يترسخ في الشعر العربي الحديث، منذ “جبران”، وقد كان “المسيح” هو نصه الغائب في نص السياب…و “علي” في نص “أدونيس”. هذان النصان يقدمان موصوفا بالاستثنائي والخارق، إنه النبي. فيما نجده لدى محمود درويش يوميا وعاديا، ولكنه من جهة ثانية، عربي، تنصهر فيه الديانات والجغرافيات من غير أن تكون له صفة نبوة ناقصة»(56).

لقد أثر د. محمد بنيس بحكم ريادته في إدخال مفهوم النص الغائب إلى الدراسات الأدبية المعاصرة بشكل كبير في بعض الباحثين، أخص بالذكر منهم ذ. عبد الله راجع في رسالته (القصيدة المغربية المعاصرة –بنية الشهادة والاستشهاد)، الذي استعان بنفس المفاهيم و”القوانين” في دراسته للتناص في الشعر المغربي المعاصر. إلا أنه كان مسيئا للحضارة الإسلامية محتقرا إياها مقلدا للمناهج الغربية معجبا بها؛ وتلك من كبوات النقد والإبداع العربيين عموما يحسن التنبه لها والعمل على تجاوزها./.

………………………………………….

هوامش

هذا البحث مستل من أطروحتي للدكتوراه “مفهوم التناص وخصوصية توظيفه في الشعر الإسلامي المعاصر بالمغرب”. نوقشت في يونيو 2000 .

29- ظاهرة الشعر المعاصر ؛ 265-266.

30- نفسه؛ 266.

31- نفسه؛ 267.

32- نفسه؛ 266. رماد هسبريس، شعر محمد الخمار الكنوني، ط:1 دار توبقال، الدار البيضاء؛ 1987.”قراءة في شواهد (القباب)”، ص 50.

33- نفسه؛ 266. القصيدة الثالثة والأربعون في شروح سقط الزند؛ تحقيق مصطفى السقا وعبد الرحيم محمود وعبد السلام هارون وإبراهيم الإبياري، ط:3 الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة؛ 1406/1986. 3: 974، 976.

34- قراضة الذهب في نقد أشعار العرب، ابن رشيق، تحقيق الشاذلي بويحيى، (لا ط) الشركة التونسية للتوزيع، المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية، تونس؛ 1972؛ ص 13. و”يُنْدَبُ شجوُه” كذا ضبط الفعل مبنيا للمجهول، والصحيح بناؤه للمعلوم: يَندُب شجوَه”. كما يقال (بكى فلان شجوَهُ)؛ ينظر؛ -التاج (شجا).

35- نفسه؛ 13-14. وفي – المختار من شعر بشار[ المنسوب للخالدين ]؛ تحقيق السيد محمد بدر الدين العلوي، (لا ط) دار المدينة للطباعة والنشر، بيروت (لا ت).ص317.

36- قراضة الذهب ؛ ص 14.

37- يقال: «خفقت على رأسه العذَبُ وهي خِرَق الألوية» –الأساس (عذب). وهذا يناسب سياق الأبيات لأن الجيش هو الذي شيع المرثي، وذهب محقق القراضة إلى أنها “العمامة” وهو صحيح بشرط أن تتخذ لواء على عادة العرب –البيان والتبين؛ 3: 105.

38- ينظر توضيح د.محمد مفتاح لعناصر المماثلة والمشابهة في دينامية النص 83.

39- ظاهرة الشعر المعاصر؛ 267.

40- نفسه؛ 263.

41- الشعر العربي الحديث بنياته وإبدالاتها؛ د. محمد بنيس، ط:1 دار توبقال للنشر، الدار البيضاء؛ 1989 3: 187-188. وينظر عن الوظيفتين القضائية والتملكية: جوليا كريستيفا في الفصل الأول (المجال الغربي) من الأطروحة (مفهوم التناص) ص: 41، مما يوضح أن محمد بنيس لم يستوعب معنى الوظيفة القضائية والتملكية؛ فما عرفناه عن الوظيفة التملكية هو أنها إذعان أو مهاجمة، على حد سواء، للوظيفة القضائية التي تتسم بها كافة الخطابات.

42- نفسه؛ 3: 188-189.

43- يدرس محمد بنيس العنوان ضمن التناص باعتباره جزءا لا يتجزأ من النص، أما جيرار جنيت فيدرجه ضمن التوازي النصي أو النصية الموازية، أو فيما سماه فيما بعد بالعتبات. وهذا أولى. غير أنه من الممكن دراسة التناص في العنوان ذاته باعتباره نصا موازيا لا جزءا من النص.

44- الشعر العربي الحديث؛ 3: 191-192.

45- نفسه؛ 3: 192.

46- نفسه.

47- نفسه؛ 3: 194.

48- نفسه.

49- نفسه؛ 3: 192.

50- نفسه؛ 3: 193.

51- نفسه.

52- نفسه؛ 3: 194.

53- نفسه؛ 3: 195.

54- نفسه؛ 3: 196.

 

د. المختار حسني 

الوظيفة السابقة

المدائح النبوية المعينية قراءة في البنية والموضوعات -1-

مرحلة ما بعد القادم

دار الثقافة

مرحلة ما بعد القادم
دار الثقافة

دار الثقافة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

جريدة بصيغة PDF

الإعلانات القانونية والإدارية

الشمال 2000 – يومية جهوية وطنية تصدر مؤقتا كل أسبوع تصدر عن مطبعة طنجة.
العنوان : 7 مكرر , زنقة عمر بن عبدالعزيز , طنجة
الهاتف : 08 30 94 0539
الهاتف : 67 30 45 0622
الفاكس : 09 57 94 0539
البريد الإلكتروني : info@achamal.ma
البريد الإلكتروني : achamal2000@gmail.com
الإيداع القانوني : 99/10
I.S.S.N : 1114-1832

حسابي

– حسابي
– متابعة الطلبيات
– طلب عضوية
– اتصل

فيسبوك

الإشتراك

  • تلقي الأخبار

تطبيق الهاتف

معلومات

– من نحن
– سياسة الخصوصية
– دفع
– معلومات التوصيل
– إشهار
– هيئة التحرير
– الإعلانات القانونية

كل الحقوق محفوظة - الشمال2000| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الجهة
  • مجتمع
  • مستجدات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • دولية
  • كتاب و أراء
  • فن و ثقافة
  • كتب، مراجع
  • رياضة
  • جريدة PDF
    • PFD
      • PDF2020
      • PDF2021
      • PDF2022

كل الحقوق محفوظة - الشمال2000| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

مرحبا بك مرة أخرى!

أو

تسجيل الدخول إلى الحساب الخاص بك أدناه

نسيت كلمة السر ؟

استرداد كلمة المرور الخاصة بك

الرجاء إدخال اسم المستخدم الخاص بك أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول