في سياق نوعي للعلاقة بين المغرب وإسبانيا وبدعوة من المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني السيد عبد اللطيف الحموشي حل ببلادنا في الأسبوع المنصرم المدير العام للشرطة الوطنية الإسبانية مرفوقا بوفد رفيع المستوى في مجالات الاستعلام والقضاء والحدود والتعاون الأمني ترجمة لمبادىء ووظائف مطلوبة في الزمن الراهن:
. الثقة..
. المصداقية..
. خدمة المصالح المشتركة للبلدين..
. ضمان الأمن والاستقرار..
. تبادل التجارب والخبرات..
. مواجهة تحديات الجريمة المنظمة العابرة للحدود..
. مواجهة التهديد الإرهابي في المنطقة المتوسطية والاتجار بالبشر والتهريب الدولي للمخدرات..
إنه نمط جديد من العلاقة الثنائية بين جارين تشدهما مصالح التاريخ والجغرافية والتعاون الفعال والمطلوب..